فوائد شرب المياه على جسد الإنسان مع ارتفاع حرارة الطقس
خلال الصيف تزيد حاجة جسد الإنسان إلى المياه، فمع ارتفاع الحرارة وازدياد جفاف الجو يؤثر كل ذلك على عمل أجزاء الجسم، من فروة الرأس إلى أصابع القدمين.
الدماغ :-
إبقاء الجسد رطباً من خلال شرب الماء يبقي الذاكرة حادّة, والمزاج مستقراً، لأن قلّة الماء تقلل تدفق الأوكسيجين إلى الدماغ.
الفم :-
الماء يُبقي الحنجرة والشفتين رطبة، وذلك يقي بدوره الفم من الجفاف، فالجفاف يسبب رائحة فم كريهة ويشجع تسوس الأسنان.
القلب :-
الجفاف يُقلل من كمية الدم في الشرايين, وهو ما يجعل القلب يجتهد أكثر لضخّ الدم وتوفير الأوكسيجين الكافي للخلايا.
وكل هذا يجعل الأنشطة اليومية تبدو صعبة جداً، وكذلك تزيد صعوبة التمارين الرياضية.
الأوعية الدموية :-
الجسد يتخلص من الحرارة عبر توسيع الأوعية الدموية القريبة من الجلد، وهو ما يؤدي إلى تدفق مزيد من الدم, ومزيد من الحرارة إلى الخارج، أما إذا كان الجسد جافاً لا تتوسع الشرايين بسهولة وهو ما يبقي الجسد حاراً.
الأطراف :-
المياه داخل وخارج خلايا العضلات توفر العناصر الغذائية الكافية وتتخلص من الأوساخ بكفاءة، وهو ما يحسّن أداء الجسد. كما أن المياه ضرورية لترطيب المفاصل.
الجلد :-
الجلد يفقد مرونته كلما اشتد جفاف الجسد وذلك يسهّل ظهور التجاعيد.
الكليتان :-
الكليتان بحاجة للماء لتصفية الأوساخ من الدم, وإفرازها في البول.
كما أن شرب الماء الكافي يقي من التهاب المسالك البولية وتكوّن حصى الكلى.
وتختلف الآراء حول كمية الماء التي يجب استهلاكها يومياً, لكن معدل أحد عشر كوباً للرجال, وثمانية أكواب للنساء، يومياً يبقى الأكثر ترجيحاً.
وكلما زاد وزن الشخص وزادت حركته، تزيد حاجته للماء.
والنصيحة المثلى تتلخص بمراقبة لون البول, فإذا كان فاتحاً وقريباً إلى عصير الليموناضة فهذا يعني أن الشخص يتناول الكمية الكافية.
خلال الصيف تزيد حاجة جسد الإنسان إلى المياه، فمع ارتفاع الحرارة وازدياد جفاف الجو يؤثر كل ذلك على عمل أجزاء الجسم، من فروة الرأس إلى أصابع القدمين.
الدماغ :-
إبقاء الجسد رطباً من خلال شرب الماء يبقي الذاكرة حادّة, والمزاج مستقراً، لأن قلّة الماء تقلل تدفق الأوكسيجين إلى الدماغ.
الفم :-
الماء يُبقي الحنجرة والشفتين رطبة، وذلك يقي بدوره الفم من الجفاف، فالجفاف يسبب رائحة فم كريهة ويشجع تسوس الأسنان.
القلب :-
الجفاف يُقلل من كمية الدم في الشرايين, وهو ما يجعل القلب يجتهد أكثر لضخّ الدم وتوفير الأوكسيجين الكافي للخلايا.
وكل هذا يجعل الأنشطة اليومية تبدو صعبة جداً، وكذلك تزيد صعوبة التمارين الرياضية.
الأوعية الدموية :-
الجسد يتخلص من الحرارة عبر توسيع الأوعية الدموية القريبة من الجلد، وهو ما يؤدي إلى تدفق مزيد من الدم, ومزيد من الحرارة إلى الخارج، أما إذا كان الجسد جافاً لا تتوسع الشرايين بسهولة وهو ما يبقي الجسد حاراً.
الأطراف :-
المياه داخل وخارج خلايا العضلات توفر العناصر الغذائية الكافية وتتخلص من الأوساخ بكفاءة، وهو ما يحسّن أداء الجسد. كما أن المياه ضرورية لترطيب المفاصل.
الجلد :-
الجلد يفقد مرونته كلما اشتد جفاف الجسد وذلك يسهّل ظهور التجاعيد.
الكليتان :-
الكليتان بحاجة للماء لتصفية الأوساخ من الدم, وإفرازها في البول.
كما أن شرب الماء الكافي يقي من التهاب المسالك البولية وتكوّن حصى الكلى.
وتختلف الآراء حول كمية الماء التي يجب استهلاكها يومياً, لكن معدل أحد عشر كوباً للرجال, وثمانية أكواب للنساء، يومياً يبقى الأكثر ترجيحاً.
وكلما زاد وزن الشخص وزادت حركته، تزيد حاجته للماء.
والنصيحة المثلى تتلخص بمراقبة لون البول, فإذا كان فاتحاً وقريباً إلى عصير الليموناضة فهذا يعني أن الشخص يتناول الكمية الكافية.
No comments:
Post a Comment